إثيرت في اليومين السابقين ضجة كبيرة في الوسط الكروي ومصر بعد أن قام نجم الفراعنة ونادي ليفربول الإنجليزي، محمد صلاح بحذف عبارة لاعب “المنتخب المصري” من سيرته الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعي، الخطوة التي فسرها البعض برد الفعل الغاضب لعدم التصويت له في جوائز “الأفضل” التي نظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وجاء تصرف صلاح الغير محسوب وإكتفي بتعريف نفسه على تويتر بعبارة لاعب ليفربول الإنجليزي بعد أن أزال صفته كلاعب في المنتخب المصري لكرة القدم نتيجة غضبه من عدم اختيار ممثل اتحاد بلاده له كأفضل لاعب في العالم في حفل “ذا بيست>
ورداً على تلك الضجة في الساعات الأخيرة قام صلاح بعمل تدوينة على موقع التواصل الإجتماعي تويتر وكتب “مهما حاولوا يغيروا حبي ليكي ولناسك مش هيعرفوا”
ومن جانبه قام الإتحاد المصري لكرة القدم يفتح تحقيقا لمعرفة ملابسات التصويت لاختيار أفضل لاعب في العالم والسبب الذي أدى لعدم اعتماد صوت مدرب وقائد المنتخب وأسباب استبعاد صوتي قائده أحمد المحمدي وشوقي غريب مدرب المنتخب الأولمبي من التصويت على جوائز الأفضل في العالم لعام 2019.